|
|
|
-
حسن شعيب
|
متابعات
خطأ فادح إنتاج الفيلم المسيء للنبي محمد "صلى الله عليه وسلم" وتوزيع مقتطفات منه، والذي يشوِّه صورته بأنَّه طفل معتدٍ، وزير نساء، ومحتال، ولكن قبل أن تباغتنِي قائلاً يا رجل ألم تسمع مطلقًا عن حرية التعبير؟ فأرجو منك أن تلاحظ وجود فارق بين امتلاك الحق لقول شيء ما وبين مفهوم أن ما تقوله حق.
من الناحية القانونية، يسمح الدستور الأمريكي لهذا الهراء، مما يخوّل للأمريكيين أن يصنعوا أفلامًا
-
طه عبدالرحمن
|
متابعات
عبر أكثر من مائة عام يعيش المسلمون في فرنسا يواجهون العديد من التحديات؛ انطلاقًا من تباينات شتَّى اضطرتهم إلى الهجرة والإقامة في فرنسا، خلاف الجيل الثاني المسلم النابع بالأساس من الفرنسيين ذات الجنسية الأصلية.
وعلى الرغم من التوثيق بإقامة المسلمين في فرنسا منذ أكثر من مائة عام- إلَّا أنَّه يعرف أنَّ وجود المسلمين هناك ليس على هذا النحو، إنَّما كانت بداية إقامتهم بدأت في القرن السادس عشر
-
عبدالعزيز البرتاوي
|
متابعات
كانت طروحات هذا الموضوع، مفتوحة للتّأمّل المفتوح من قبل. لكنّ واقعة الفلم المسيء، عجّلت بتدوين بعض ما يجري في أروقة هذه الفكرة، حول المقدّس الحقيقيّ، والتّدنيس المعنويّ.
من قبل، ومن سنيّ خمس ربّما، كان فراس سعد يناقش في فصل جميل، في كتابه "نقد العقل المغلق"، ظاهرة التّقديس الصّوريّ، والتّعصّب الشّكليّ. المصحف الذي يقبّل كلّ رفّ يكون عليه. ويُهمل ما يدعو إليه. دخل فراس سعد إثر ذلك السّجن السّوريّ.
|
|
|
|
-
الإسلام اليوم
|
الملف
أكد رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي، بأن الإنفاق على الثورة السورية أولى من الحج سواء كان الحج فريضة أم نافلة.
جاء ذلك خلال جوابه على سؤال أحد المتصلين في برنامج الشريعة والحياة في قناة الجزيرة وأضاف القرضاوي: أما من أدى الفريضة من قبل، فنقول له: جزاك الله خيرا، وهذا المبلغ الذي رصدته لحجك، أعطه لإخوانك في سوريا، هم أشد ما يكونون حاجة إلى المال والسلاح.
-
محمد سيد بركة
|
الملف
يقول الغنيم: وأشهد أنَّ مساعد البدر قد أحسن في وصف الطريق وأجاد، وأنَّه وثَّق مسارًا مهمًّا من طرق الحج بأسلوب دقيق لا نجده عند من سبقه من الرحَّالة الذين سجلوا خط سيرهم للحج إلى بيت الله الحرام، واتسم أسلوبه بالإيجاز، وخلوه من المبالغات التي يلجأ إليها أحيانًا كتَّاب الرحلات، وما أشار إليه من صِعَاب في رحلته لا يتجاوز الواقع الذي كانت عليها ظروف الطرق في الجزيرة العربية في ذلك الوقت.
-
محمد سيد بركة
|
الملف
ليس ثَمَّة شك أنَّ تجربة الحج من التجارب الإنسانية الخالدة، تلهم الشعراء والأدباء، وتمنحهم من روعتها وجلالها عواطفَ وأحاسيس روحية عميقة، وهي- على تنوعها وألوانها وأطيافها- تثير أخيلة الشعراء، وتمدهم بصور حسية وواقعية، وتهيِّج في نفوسهم أرقى أنواع المشاعر الإنسانية، وتفتق أذهانهم عن معانٍ كبيرة ترتد إلى التاريخ الأول للدعوة الإسلامية في أول انطلاقها من الجزيرة العربية، وتعيش حاضر المسلمين المؤلم
-
الإسلام اليوم
|
الملف
مما لا يخفى على الكل أن فريضة الحج مشروطة بأماكن محددة ومشاعر مقدسة لا يصح الحج إلا بالوقوف بها، كمنى ومزدلفة وصعيد عرفات الطاهر، ونظراً للزيادة المضطردة في أعداد المسلمين حول العالم، انعكست هذه الزيادة على أعداد الحجيج في كل عام، الأمر الذي استلزم معه تحديد أعداد الحجاج بنسب معينة، كل دولة يحق لها نسبة معينة قياساً إلى عدد سكانها، فرض هذا الأمر واقع المسجد الحرام والمشاعر المقدسة
-
الإسلام اليوم
|
الملف
لا يظفر بأداء فريضة الحج في تركمانستان، إحدى دول آسيا الوسطى، وجمهوريات الاتحاد السوفيتي، إلا أعدادٌ بسيطة يتم اختيارها من قِبَلِ السلطات في الدولة، البالغ عددها ستة ملايين شخص، غالبيتهم مسلمون، فمنذ سنوات وشيءٌ واحِدٌ يتكرر، وهو أن 188 مسلمًا فقط هم مَن يُسْمَحُ لهم بالسفر مباشرة من تركمانستان إلى السعودية؛ لأداء فريضة الحج، حسب موقع "فورام 18" الإخباري.
-
سمير خميس
|
الملف
يعتبر الشاب محمد سِلْمي المواسم الدينية كشهر رمضان المبارك وموسم الحج فرصة مناسبة لزيادة دخله، حيث يمتلك السلمي سيارة أجرة اقتناها لمواجهة أعباء الحياة التي لم يعد يكفيها مجرد وظيفة، إذ لا بد من نشاط آخر يضاعف به الفرد دخله على حد رأي السّلْمي.
ويصطلح أهل الحجاز على تسمية هذه المهنة بـ"الكدادة" فيما يطلق على السائق مسمى "كدّاد" ونشأت هذه التسمية قبل نحو سبعين عاماً، إذ كان المكيون يستعينون بالحناط
-
سمير خميس
|
الملف
"أداء فريضة الحج هو الأمل الأكبر في حياتي، ولكنِّي لم أستطع تحمل نفقات الرحلة في الماضي لأسباب مادية", كلمات عبّر بها أحد العازمين لأداء فريضة الحج هذا العام ..بينما يعبر حاج صيني عن اشتياقه للحج وانتظاره لسنوات, بسبب الفاقة, فيقول: "في الصين, اعتاد المسلمون أن يجمعوا جميع مدخراتهم السنوية ومنحها لأكبرنا سنًّا في العائلة كي يؤدي فريضة الحج، وفي هذا العام كان دوري، ولا أستطيع أن أصف لك مدى سعادتي
-
عبدالرحمن الجوهري
|
الملف
لو لم يكن لهذه الأمة، سوى هذه المواسم الخالدة في التاريخ والوجدان، وهؤلاء الرجال، الضامني أنفسهم لخدمة ضيوف الرحمن، وهذه المشاعر الأرضية، والمشاعر القلبية، في المكان والزمان، لكان كافيا لصنع ذكريات وحكايات بامتداد هذا العالم، المتجاوز اللحظة الراهنة سبعة مليارات إنسان.
تتحدث عن "صيني" آتٍ من فج عميق واقع أقصى الأرض، يحكي لبنيه عما وجد هنا. عن لاتيني أمريكي يقص لبلاد الفضة حكاية الصحراء. عن الشمال
-
فهد الطاسان
|
الملف
-1-
في الحديث: "وأمّا وقوفك بعرفة فلو أن عليك مثل رمل عالِج.."، وفي رواية: "وأمّا رميُكَ للجِمار فيغفر الله لك بكل جمرة كبيرة..". بهاتين تكون كفاية الكلام، التحفيز، والأماني، فمن يريد أكثر وأسمى وأعظم من كرم الكريم –تعالى-؟!
-2-
في أيام الحج لا ينبغي إلا التواكل على رحمة الله سبحانه، ينزّلها على من شاء من المجتمعين، بغضّ النظر عن تفاصيل نواياهم، "هم القوم لا يشقى فيهم جليسهم". لا يعلم أحدٌ ما يحك
|
|
|
|
-
الإسلام اليوم
|
الجهات الاربع
رغم أنَّ أفغانستان تُعرف بأنَّها "حرب أوباما"؛ حيث إنَّها تحدد نهج البيت الأبيض في عهد أوباما لمعالجة قضايا الأمن العالمي- فإنَّها لا تحظى باهتمام يُذكر من أيٍّ من المرشحين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي اقترب إجراؤها في الشهر القادم, ولاسيما بعد أنْ كشفت الإحصائية الأخيرة لأعداد القتلى الأمريكيين عن ألفي قتيل أمريكي، منذ نشر أفراد القوات الأمريكية في أفغانستان
|
|
-
عادل خميس الزهراني
|
رأي
عاش أبو أحمد وليست له أية أوراق ثبوتية، ببساطة لم يكن موجوداً بلغة هذا العصر الغريب.. فأنفاسه وسمرته وقامته الشامخة ولهجته الخليجية القحة كلها لا تكفي لإثباته كائناً حياً
هذا ليس فيلماً.. لا تتصوروه كذلك، وليس رسالة أرسلها لي مبتعث ما فقرأتها لأتبرأ منها فيما بعد، فقد جمعتني الأقدار مع أبي أحمد هنا في بريطانيا في مركز من المراكز الإسلامية، اقترب مني وحياني وبدأ بعدها في حكايته
-
الإسلام اليوم
|
رأي
منذ ديسمبر من العام الماضي, انطلق البوسني المسلم سند حاجيتش في رحلة تَمتدّ على ستة آلاف كيلومتر مشيًا على الأقدام وصولاً إلى مكة، مرورًا باسطنبول ثم الحصول على تصريح لعبور جسر البوسفور.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن حاجيتش قوله: "لقد مشيت حتى الآن إلى اسطنبول, فعليًا حوالي ستين يومًا وكنت أعبر 20 إلى 60 كيلومترًا في اليوم".
وكان حاجيتش قد أكَّد أن "الوصول إلى مكة مشيًا هو أمنيتي الوحيدة.
-
سمير خميس
|
رأي
منذ أن قرر أنه سـ "يمسك" بتلك الرائحة... لم يفكر أن يتوقف ولو لمرة واحدة عن الركض..
كان قد اتخذ قراره الشبيه بقرار "فورست غامب" بعد أن شاهد تلك الراحئة... يضوع شذاها من صدر أنثى مكتنزة.. إلا أنه كان يرفض المقارنة مع "فورست غامب":
- "فوست غامب" ركض لأكثر من ثلاث سنوات دون أن يمسك حتى بتلابيب روحه .. أما أنا فلدي ما سأمسك به..
في خطواته الأولى.. لمح بطنا متكورا لامرأة.. وفي داخله شيء ما يشبه قصة
-
د. عبدالكريم بكار
|
رأي
حين تشرع عقولنا في التفكير في الطموحات والمشروعات ....فإنها تلمح الصعوبات والعقبات وما هو من قبيل المستحيل قبل أن تبصر ما هو محفز وميسَّر، وما هو من قبيل السهل والممكن، ولست أدري هل هذا جزء من التراث الجيني للبشرية أو هو بسبب انحراف في المركَّب الثقافي العالمي أو المحلي، ومهما يكن الشأن فإن الذي يصرف العقول عن هذا المنحى هو ما تراه العيون من نماذج رفيعة في كل جوانب الحياة .حين تقول لشخصٍ ما
|
|
|
|
|
|
|
|